السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته .
اليوم بينما كنت أتجول بجانب الإعدادية التي أدرس بها ولفت إنتباهي ضاهرة أصبحة عامة وشاملة بين كل الدول العربية وهي ظاهرة الكسل والتي تنتشر بين كل التلاميد إذ أن التلميد لايكتفي بكسله بل يبحث عن الدي يتبعه ويصبح كسول معه ،،
لاكن والحمد لله هناك ثلاميد من خيرة الثلاميد يهتمون بدروسهم ويحترمون الأساثدة ولايسمعون ولا لكلمة من كسول أو متهاون وهذا هو أفظل نوع لي وأفضله لأنه هذه هي ثمراث المستقبل وتروة كل الأمم العربية ..
الان رأينا حالتين الكسول ضد المجتهد ونريد من أصدقآئنا الكرام نصيحة لكل المتهاونين لكي يرتقوا بنفسهم وبلدهم إلى الأمام وهذا من أجل بلد ودولة مثكاملة .
كل التوفيق أخوكم حمزة